7/2/2025 12:15:47 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
377
في قلب طهران.. هل سقط قادة الحرس وعلماء الذرة بضربة واحدة؟ تفاصيل مثيرة))
في قلب طهران.. هل سقط قادة الحرس وعلماء الذرة بضربة واحدة؟ تفاصيل مثيرة)) متابعات -أجراس -اليمن في تطور خطير قد يُعيد رسم ملامح الصراع في المنطقة، نفذت إسرائيل فجر الجمعة ضربات جوية دقيقة استهدفت مواقع عسكرية ونووية قرب العاصمة الإيرانية طهران. ورغم الغموض الرسمي، تشير معلومات أولية وتسريبات غربية إلى أن الهدف الرئيسي للعملية لم يكن البنية التحتية، بل "العقول" التي تقود المشروع النووي الإيراني. وبحسب صحيفة The Times البريطانية، فإن الهجوم استهدف منشآت حيوية تُستخدم في تجميع أجهزة الطرد المركزي، إضافة إلى مقرات بحثية تؤوي علماء كبار في البرنامج النووي. وذكرت مصادر أمنية أن الضربات قد أسفرت عن مقتل شخصيات رئيسية، من بينها: كبار الباحثين في منشأتي فردو وكرج النوويتين. ضباط في الحرس الثوري الإيراني مسؤولون عن تأمين المنشآت النووية. في السياق ذاته، أفادت تقارير إعلامية أن الهجوم طال مبنى قيادة حرس الثورة في طهران، مع ورود معلومات أولية عن استهداف القائد العام للحرس الثوري اللواء حسين سلامي، وسط أنباء غير مؤكدة عن استشهاده. كما تحدثت مصادر عن استهداف شخصيات بارزة مثل فريدون عباسي، الرئيس السابق لمنظمة الطاقة الذرية، وغلام علي رشيد، قائد مقر "خاتم الأنبياء". رسالة إسرائيلية: نقتل العقول لا الجدران في تصريح لافت، قال مسؤول دفاعي إسرائيلي سابق لقناة Channel 12: "لم يكن الهدف تدمير المباني، بل القضاء على من بداخلها… من يصنعون الخطر وليس من يحرسه". ويعكس هذا التصريح طبيعة الهجوم كعملية اغتيال مركّزة تهدف إلى شلّ القدرات البشرية للمشروع النووي الإيراني، في استمرار واضح لما يُعرف بسياسة "الاجتثاث التقني". تكتم إيراني وتشييعات سرّية حتى الآن، لم تُصدر طهران أي بيان رسمي يؤكد أو ينفي مقتل الشخصيات المستهدفة. غير أن مصادر محلية تحدثت عن تشييعات محدودة وسرّية في ضواحي طهران، وسط تعزيزات أمنية مشددة، ما يعزز فرضية وقوع خسائر بشرية كبيرة في صفوف القيادات والعلماء. سياق متواصل من التصعيد تُعدّ هذه الضربة امتدادًا لسلسلة اغتيالات غامضة استهدفت نخبة العلماء الإيرانيين خلال السنوات الماضية، أبرزهم العالم محسن فخري زاده عام 2020. ويبدو أن تل أبيب تُسرّع من خطتها لمنع إيران من بلوغ مرحلة إنتاج سلاح نووي عبر ضربات موجهة للعناصر البشرية المحورية في البرنامج. الهجوم الإسرائيلي الأخير لا يبدو تقليديًا في طبيعته، بل أقرب إلى عملية "قطع الرأس" لمنظومة نووية معقدة. ومع الغموض الإيراني الرسمي، تتزايد الشكوك حول ضربة قد تكون الأكثر إيلامًا للمشروع النووي الإيراني منذ عقود.
قد يهمك ايضاً
بين الجعدبي والصبري ...هل تحاول "قناة المسيرة" تبرئة السعودية من الأزمة الاقتصادية؟
درع إبراهام... حين يصبح العرب خط الدفاع الأول عن إسرائيل! القصة بأبعادها الخطيرة!!
تحليل| دعوة الفريق السامعي: المصالحة الوطنية وإطلاق الأسرى.. بين الرؤية السياسية والحاجة الوطنية
صفقة إنها الحرب على غزة: إسرائيل تقترب من مكافآت تاريخية..السعودية وعُمان على خط التطبيع مع تل أبيب!؟
طهران والظل النووي: لعبة الغموض المحسوب ..هل لحظة الحقيقة تقترب ؟!
ما بعد الاتفاق أخطر من فشله: من يسيطر على اليورانيوم إذا انهار النظام في إيران...الغرب في مأزق؟
قوات الباسيج الإيرانية والاستهداف الإسرائيلي لها اليوم ...فما هي قوات "الباسيج"؟ تفاصيل اكثر))
القرآن لا يُلزم المسلمين بذبح الأنعام في عيد الأضحى.. الحكيمي يوضح..
طبيبة نازحة من تعز تُضرب وتُهتك أمام الكاميرات بمحافظة اب ... والقضاء يُنقذ الجناة.. إلى النائب العام!
مكتب الأشغال بتعز يوضح حيثيات إزالة مخالفة "حوش الشيباني" في شارع شرياني بمنطقة الحوبان..