5/12/2025 4:28:18 AM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
110
هكذا احتفلت صنعاء بالعيد الـ 61 لثورة الـ 26 من سبتمبر "وبن حبتور" يحدد من له الحق بالاحتفال بالعياد الوطنية !! تفاصيل المشهد))
متابعات -أجراس -اليمن أقامت حكومة الإنقاذ الوطني اليوم،الفعالية الاحتفالية بمناسبة العيد الـ 61 لثورة الـ 26 من سبتمبر المجيدة. القى رئيس الوزراء عبدالعزيز بن حبتور كلمة بالمناسبة توجه من خلالها بأسمى آيات التهاني والتبريكات إلى قائد الثورة اليمنية السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي ورئيس المجلس السياسي الأعلى فخامة المشير الركن مهدي المشاط، ونائبه صادق أبو راس، وإخوانهما أعضاء المجلس السياسي ولجميع القيادات بالعاصمة صنعاء بحلول هذه المناسبة الوطنية الخالدة. وعبر عن الشكر لكل القادة والشخصيات الوطنية والسياسية والاجتماعية التي حضرت لتشارك في هذا الحفل الخطابي احتفاء بهذه المناسبة الوطنية ومساء أمس بإيقاد شعلة هذه الثورة ولجميع جماهير الشعب اليمني في عموم مناطق اليمن الكبير على احتفائهم كأحرار بهذا اليوم الذي يعد يوما مشرقا وتاريخيا لكل الأحرار. وأكد أن المقاومين الأحرار الذين دافعوا عن أرض اليمن طيلة ثمان سنوات وصمدوا وثبتوا وبقوا على أرضهم وقاوموا العدوان والحصار بقيادة قائد الثورة هم من يحق لهم الاحتفال بهذه المناسبة وليس من ذهب مرتميا في احضان المعتدين ليعيش حياة رغدة. ولفت رئيس الوزراء، إلى من باعوا وطنهم بأثمان بخسة لا يحق له على الإطلاق الاحتفال بمناسبة عظيمة كهذه أو أن يتكلموا باسم الشعب اليمني أو يتحدثوا عن ثورة 26 سبتمبر وعن شهدائها وتضحياتها. وخاطب الحاضرين قائلا " أنتم المتواجدون في هذه القاعة وفي غيرها من الساحات الحرة من يحق له أن يرفع صوته عاليا من أجل أن يحتفي بهذه المناسبة وكذا ثورة 14 أكتوبر ويوم الجلاء الـ 30 من نوفمبر وأيضا بذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية المباركة 22 مايو، وكما احتفلنا يوم الخميس المنصرم بثورة 21 سبتمبر، سنحتفي ببقية المناسبات الوطنية لأنها مناسبات تخص كل اليمن وأهله الأحرار الصامدين". وأضاف " اليوم نحتفي بمناسبة هي واحدة من المحطات الخالدة في حياة الشعب اليمني ومن حقنا البحث عن الخيارات الأسلم لكي يبقى اليمن حرا بعيدا عن الوصاية أو مصادرة القرار، فقد شاهد العالم أجمع يوم الخميس الماضي العرض العسكري الذي أقيم بميدان السبعين بالعاصمة صنعاء وتلك الحشود العسكرية التي تسعى دوما إلى رفع راية الحرية واستقلال القرار السياسي في الجمهورية اليمنية". وتابع " السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي، أكد على أن نحتفي بكل مناسباتنا الوطنية وبكل ما له صلة بالحرية والاستقلال وأما الآخرين الذين يصطادون في الماء العكر، فنقول لهم أنها مجرد أحلام وأوهام لأن الجميع في الجبهة الداخلية يحرصون على تماسك هذه الجبهة بقيادة المجلس السياسي الأعلى وقائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي". وأردف قائلا " ينبغي أن لا نُسيء إلى احد ويجب أن لا يفهم بعضنا بعضا بطريقة خاطئة، وعلينا أن نحافظ على سلامة مفرداتنا وكلامنا وأن لا نلتفت إلى الذين يتحدثون بطريقة خاطئة عن التجربة الثورية الحالية المولودة هنا بصنعاء". وعبر رئيس الوزراء عن الشكر لوزارة الثقافة ووزيرها الكبسي وكل من شارك في تنظيم هذه الفعالية التي تعد الرد العملي لمن يقولون أن صنعاء قد ادارت ظهرها لأعياد الثورة اليمنية لتفكر في مشاريع جديدة .. موضحا أن صنعاء باحتفالاتها بالأعياد الوطنية تبرهن أنها تعمل لمواصلة مشروع الوطن القديم الجديد من أجل أن يبقى اليمن حرا أبيا قادرا على مواجهة الأعداء. حضر الفعالية نائب رئيس الوزراء لشئون الأمن والدفاع الفريق الركن جلال الرويشان ونائب رئيس مجلس الشورى عبده الجندي، وأعضاء مجالس الوزراء والنواب والشورى،
قد يهمك ايضاً
"المساوى" يؤكد دعم التنمية الزراعية في ختام دورة تدريبية لتأهيل الهيئات الإدارية بتعز
خبر عاجل: طيران العدوان الإسرائيلي يشن سلسلة غارات على محافظة الحديدة غرب اليمن
"شاحنات تنتظر والفاكهة تتلف: تحقيق يكشف كيف تحوّل منفذ الوديعة إلى بوابة للابتزاز المنظم"
"صفقة بلا ثمن: كيف ربحت حماس سياسياً بإطلاق عيدان ألكسندر؟"
عاجل.."تل أبيب تنتفض: عائلات الأسرى تتهم نتنياهو بالتقاعس وتطالب بإنقاذ أبنائها ووقف المجزرة في غزة"
عاجل"حماس تفاجئ الجميع: مستعدون لتسليم إدارة غزة لجهة مستقلة مقابل وقف الحرب"
علماء يطورون خلايا عصبية اصطناعية "تفكر بنفسها" تفاصيل مثيرة للغاية))
فيما كانوا صف وأحد ضد الأمويين...الصراعات الدامية بين أبناء العم..أشهر المعارك بين العباسيين والعلويين.. تفاصيل مثيرة!!
بيان ادانة حول حادث الأعتداء الأجرامي على شابين من ال الرضيع من قبل مبندقي مليشيا حزب الاصلاح _في المنصورة _شمايتين،،
العشاري :لا يعقل أن نخشى رأيًا بينما ندّعي مواجهة العالم ..!؟