5/20/2024 4:46:16 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
"الحنين إلى أتاتورك"قبل حسم المعركة الانتخابية في تركيا...الأتراك يأملون بالتغيير ويدعمون لكليتشدار أوغلو.. تفاصيل المشهد))
خاص:-( أجراس اليمن) تظهر استطلاعات الرأي أن زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض يكافح لتعويض فارق الـ5 نقاط الذي ظهر في الجولة الأولى منذ أسبوعين. فقبل يوم من جولة الحسم في الانتخابات الرئاسية التركية، ينقسم المواطنون بين الرئيس الحالي رجب طيب أردوغان ومنافسه كمال كليتشدار أوغلو. وفيما تتميز مدينة إسطنبول، التي كان أردوغان رئيس بلديتها لسنوات، بولائها له، تُظهر العاصمة أنقرة تأييدًا لمنافسه كليتشدار أوغلو. الحنين إلى أتاتورك فامعظم الاتراك يردون تغيير الحكومة الحالية". ويضيفون: "لقد سئمنا من هذا النظام القمعي"، موضحين أن "تصويتات سيكون لصالح كمال كليتشدار أوغلو" وعلى الرغم من الدعم لكليتشدار أوغلو في العاصمة، تظهر استطلاعات الرأي أن زعيم حزب الشعب الجمهوري المعارض يكافح لتعويض فارق الـ5 نقاط الذي ظهر في الجولة الأولى منذ أسبوعين ويخوض الخصمان حملتهما على مدار الساعة فيما يُنظر إليه على نطاق واسع على أنه أهم انتخابات في تركيا منذ أجيال وترتكز شعبية كليتشدار أوغلو على شعاراته المدنية وعلى رفضه بقاء اللاجئين السوريين تحديدا ورفضه تحويل تركيا إلى دولة تتبع الشريعة الإسلامية حسب معارضي أردوغان.
قد يهمك ايضاً
كيف احترقت مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي...القصة كاملة))
عاجل:التلفزيون الإيراني: لا توجد أي علامة حياة في حطام المروحية!!
الطوارئ الروسية تنشر مشاهد تحميل طائرة باستخدام رافعات ومعدات خاصة.!!
عاجل : بيان لوزارة الخارجية الإيرانية.. واخيرا !!
الأسد : الانتقال "من حضن لآخر" لا يعني تغيير "انتماء" الإنسان.. ماذا وراء ذلك؟
مزود بصمام صدم ميكانيكي..سلاح متطور يدخل ساحة المعركة.. تفاصيل
الكسوف المنتظر.. هل حقاً سيغرق العالم في ظلام 3 أيام؟
عن صلاة التراويح.. أعدم الفاطميون مصليها وعطلت إقامتها الأزمات ومن أئمتها ابن تيمية وابن ميمون اليهودي والصبيان في الحرمين!!
قاده رئيس لجنة حل قضايا الثأر المركزية المراغة الشيخ محمد الزلب صلح قبلي ينجح في إنهاء قضية قتل بين آل ناجي وآل القضايا من بني حشيش في صنعاء
الفاقدين للعيش الكريم والإنسانية وفق شروط الإستبداد...!!(( الاخدام بين عبودية الماضي والحاضر ))