5/20/2024 3:21:07 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
عاجل إيران تكشف عن صاروخ "خيبر" الإيراني.. وردود أمريكية إسرائيلية فرنسيه متشنجه..ما دلالة التوقيت والمخطط ل طهران؟!
متابعات أجراس اليمن بث التلفزيون الإيراني الحكومي ما قال إنها لقطات لنسخة مطورة من الصاروخ الباليستي خرمشهر4 بمدى يبلغ ألفي كيلومتر ويمكنه حمل رأس حربي وزنه 1500 كيلوغرام. وقالت وكالة الجمهورية الإسلامية للأنباء (إرنا) إن الصاروخ يحمل اسم خيبر، مضيفة أن "الخصائص المتفوقة لصاروخ خيبر المصنع محليا تشمل سرعة الإعداد والإطلاق مما يجعله سلاحا تكتيكيا بالإضافة إلى أنه سلاح استراتيجي". ويأتي الإعلان، بعد يومين من إثارة رئيس هيئة أركان الجيش الإسرائيلي هرتسي هاليفي احتمال اتخاذ "إجراء" ضد إيران في الوقت الذي تتعثر منذ سبتمبر الماضي جهود القوى العالمية الست لإحياء اتفاق طهران النووي المبرم عام 2015 وسط مخاوف غربية متزايدة بشأن تقدم طهران النووي المتسارع. فقد أثار اختبار إيران لصاروخ بالستي جديد طويل المدى، تساؤلات حول دلالة الخطوة التي تأتي في ظل توترات متصاعدة تشهدها المنطقة وخطابات حادة بين مسؤولين في طهران وإسرائيل المسؤول أميركي في البيت الأبيض اكد، أن واشنطن على دراية بتقارير أفادت تجربة إيران لصاروخ باليستي جديد بعيد المدى، في حين أكدت وزارة الخارجية الأميركية حرصها على أن طهران لن تمتلك سلاحا نوويا "أبدا". وقال مسؤول في مجلس الأمن القومي لـ قناة"الحرة" إن البيت الأبيض على علم بتقارير حول تجربة إيران لصاروخ باليستي. وأضاف أن الولايات المتحدة تعتقد أن تطوير إيران لصواريخ من هذا النوع يمثل تهديدا خطيرا للمنطقة والأمن العالمي. وأوضح أن إدارة بايدن تواصل استخدام وسائل مختلفة بما فيها العقوبات للحد من قدرات طهران على تطوير صواريخ باليستية ونقل التكنولوجيا المرتبطة بها إلى جهات أخرى. كما شدد على أن الرئيس الأميركي، جو بايدن، ملتزم بمنع إيران من امتلاك سلاح نووي باعتبار أن ذلك سيشجعها على استخدامه بشكل استباقي. وأدان المسؤول الأميركي انتهاك إيران المتواصل لقرار مجلس الأمن الدولي 2231 عبر سعيها المستمر للحصول على تكنولوجيا الصواريخ الباليستية وإجراء تجارب صاروخية بمساعدة جهات أجنبية. وفي السياق ذاته، قال المتحدث باسم الخارجية الأميركية، ماثيو ميللر، في جوابه على سؤال لـ "الحرة": "نحن على علم بهذه التقارير... إن تطوير الصواريخ الباليستية وانتشارها يشكلان تهديدا خطيرا للأمن الإقليمي والدولي وتحديا كبيرا لمنع الانتشار". وأضاف "نواصل استخدام مجموعة متنوعة من أدوات عدم الانتشار، بما في ذلك العقوبات، لمواجهة التقدم الإضافي لبرنامج الصواريخ الباليستية الإيراني وقدرته على نشر الصواريخ والتكنولوجيا ذات الصلة للآخرين". وأشار ميللر إلى أنه رغم القيود المفروضة على أنشطة إيران المتعلقة بالصواريخ بموجب قرار مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة رقم 2231 تواصِل إيران السعي للحصول على مجموعة من تقنيات الصواريخ من الموردين الأجانب وإجراء اختبارات الصواريخ الباليستية في تحدٍّ للقرار". وبشأن تصريحات وزير الخارجية الإيراني، حسين أمير عبد اللهيان، عن حصول تبادل للرسائل بشكل غير مباشر بين إيران والولايات المتحدة، في الأسابيع الماضية، وتحقيق بعض التقدم، رد المتحدث باسم الخارجية الأميركية: "لن نرد على تسريبات مزعومة أو شائعات حول محادثات دبلوماسية والتي كان الكثير منها كاذبا في الماضي ولا يزال". وأضاف ميللر "نحن نحتفظ بالقدرة على التواصل مع إيران وإيصال الرسائل إليهم عندما يصب ذلك في مصلحة الولايات المتحدة. ولن نقوم أبدا بتفصيل المحتويات أو الرسائل أو الوسائل التي يتم إيصالها بها، لكننا ما زلنا نعتقد أن الدبلوماسية هي أفضل طريقة للتأكد بشكل دائم وقابل للتحقق من أن إيران لن تمتلك أبدا سلاحا نوويا".
قد يهمك ايضاً
كيف احترقت مروحية الرئيس الإيراني إبراهيم رئيسي...القصة كاملة))
عاجل:التلفزيون الإيراني: لا توجد أي علامة حياة في حطام المروحية!!
الطوارئ الروسية تنشر مشاهد تحميل طائرة باستخدام رافعات ومعدات خاصة.!!
عاجل : بيان لوزارة الخارجية الإيرانية.. واخيرا !!
الأسد : الانتقال "من حضن لآخر" لا يعني تغيير "انتماء" الإنسان.. ماذا وراء ذلك؟
مزود بصمام صدم ميكانيكي..سلاح متطور يدخل ساحة المعركة.. تفاصيل
الكسوف المنتظر.. هل حقاً سيغرق العالم في ظلام 3 أيام؟
عن صلاة التراويح.. أعدم الفاطميون مصليها وعطلت إقامتها الأزمات ومن أئمتها ابن تيمية وابن ميمون اليهودي والصبيان في الحرمين!!
قاده رئيس لجنة حل قضايا الثأر المركزية المراغة الشيخ محمد الزلب صلح قبلي ينجح في إنهاء قضية قتل بين آل ناجي وآل القضايا من بني حشيش في صنعاء
الفاقدين للعيش الكريم والإنسانية وفق شروط الإستبداد...!!(( الاخدام بين عبودية الماضي والحاضر ))