11/27/2025 11:08:58 PM
موقع إخباري مستقل - منوع
رئيس التحرير : ايوب التميمي
الرئيسية
عاجل
متابعات دولية
اقتصاد
سياحة
رياضة
دراسات وأبحاث
حقوق وحريات
مقالات
تكنولوجيا
هشتاج
اجراس يوتيوب
16
صنعاء تحذّر واشنطن: ملفٌ حساس يفتح أبواب المواجهة الدبلوماسية
صنعاء تحذّر واشنطن: ملفٌ حساس يفتح أبواب المواجهة الدبلوماسية الخميس ـ 27 نوفمبر ـ 2025م صنعاء// أجراس- اليمن// حذّرت وزارة الخارجية والمغتربين في حكومة صنعاء الولايات المتحدة الأمريكية وبريطانيا ودولاً أخرى من أي تطاول على القضاء اليمني أو تدخل في شؤونه، مؤكدة أن المؤسسة القضائية في اليمن تمارس مهامها باستقلالية كاملة وفقاً للدستور والقوانين النافذة. وأوضحت الوزارة في بيان لها أن القضاء قال كلمته بشأن خلايا التخابر مع دول أجنبية، بعد ثبوت تورطها في تزويد جهات خارجية بمعلومات أسهمت في تنفيذ أعمال عدوانية استهدفت مواقع عدة، وأدت إلى استشهاد عشرات المواطنين وتدمير واسع في البنية التحتية. واعتبر البيان أن أي تشكيك في الأحكام القضائية يمثل تدخلاً سافراً وغير مقبول في الشأن الداخلي اليمني، ومساساً باستقلال واحدة من أهم سلطات الدولة. وأكدت الخارجية أن واشنطن ليست في موقع يؤهلها للحديث عن العدالة وحقوق الإنسان، في ظل ما وصفته بـ"اليد الملطخة بدماء الأبرياء" في مناطق عديدة حول العالم، وآخرها ما يتعرض له الشعب الفلسطيني في غزة. كما جددت الوزارة اتهامها لواشنطن بمحاولة حماية العناصر المتورطة في التجسس على اليمن، معتبرة أن انتقاداتها للأحكام القضائية دليل إضافي على تورطها في هذا الملف الحساس.
قد يهمك ايضاً
"الناس على دين ملوكهم": من أفسد من؟ الحاكم أم المحكوم؟ قراءة تحليلية
صنعاء تحذّر واشنطن: ملفٌ حساس يفتح أبواب المواجهة الدبلوماسية
هستيريا السلطة..والانحدار العظيم:!!
ملف الإخوان يعود للواجهة: ترامب يلوّح بأقوى إجراءضد الجماعة.. تفاصيل الإجراءات؟!
"طريق الدم إلى دبي: كيف تحوّلت الإمارات إلى بوابة الذهب القادم من جبهات أفريقيا المشتعلة"
واشنطن وموسكو على شفا اتفاق… وأوكرانيا في مفترق صعب بين التنازل والكرامة..!!؟
الماجستير للباحث محمد الصالحي بامتياز من الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا
الماجستير للباحث محمد الصالحي بامتياز من الأكاديمية اليمنية للدراسات العليا
زوجة طبيب يمني معتقل تعلن صراع أسرتها مع الغياب القسري منذ 533 يومًا:
"الخيواني…الذي أغضب الرئيس وكشف دولة الخطف"ما الذي تغيّر بعد؟